top of page

معاني أسماء مدن ومناطق دولة قطر‏

 

الجميلية: الإسم الجغرافي يشير إلى بئر. المنطقة عبارة عن بئر تقع في منطقة لجميلية لذلك صارت تحمل اسم لجميلية. أطلق على لجميلية هذا الاسم نسبةً لجمالها وحسن منظرها وذلك نتيجة لكثرة النباتات التي تنمو بها.

 

دخان: الاسم الجغرافي يشير إلى مدينة. تعتبر مدينة دخان من المدن الكبيرة في دولة قطر. جاءت تسمية دخان من الضباب الذي يغطي سماء هذه المنطقة وحركة الرياح (المنطقة رملية) تؤدي إلى أن يكون الغبار عالق في سماءها فشبه هذا الضباب والغبار بالدخان أو بمعنى آخر يظهر الضباب والغبار من مسافة بعيدة وكأنه دخان، فعرفت المدينة باسم دخان.

 

النقيان: الاسم الجغرافي يشير إلى كثبان رملية. تتكون النقيان في دولة قطر نتيجة لهبوب الرياح المستمرة من الشمال الغربي والتي تحرك الكثبان الرملية لتتخذ اتجاهاً يكاد يكون ثابتاً لتكُون ما يعرف بالنقيان. ونجد أنه لا يظهر أي كساء نباتي على أجسام هذه الكثبان المتراكمة (النقيان). المنطقة عبارة عن عدة كثبان رملية تشغل مساحة كبيرة

 

مسيعيد: الإسم الجغرافي يشير إلى مدينة. مسيعيد هي تصغير لكلمة مَسْعَدْ، والمسعد هو إسم التربة التي ينبُت عليها نبات السِعد (بكسر السين)، أما السعد فهو نوع من النباتات يكثر تواجده الآن في منطقة الوسيل (في الساحل الشرقي لدولة قطر). وقد أطلق على هذه المنطقة إسم مسيعيد نتيجة لوجود هذا النوع من التربة فيها مما يساعد على نمو نبات السعد، أما الآن فقد صار نمو هذا النبات قليل في منطقة مسيعيد.

 

خور العديد: الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية. كلمة خور معربة من هور. والخور كما جاء في لسان العرب هو مصب الماء في البحر، وقيل هو عنق من البحر يدخل في اليابسة، وقيل: هو خليج من البحر، وجمعه خؤور وأخوار. والخور مثل الغور: المنخفض من الأرض. والخور عبارة عن امتداد للبحر في هذه المنطقة على شكل لسان صغير، وعندما ترتفع مياه البحر يصبح هذا الخور مليء بالمياه، وعندما ينخفض منسوب المياه يُطلق عليه اسم الخور، ولوقوعه بالقرب من جبل العديد سُمي خور العديد. يُعد خور العديد من المناطق السياحية التي يؤمها الزوار كثيراً خاصة في فصل الشتاء.

 

سيلين: الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية. أصل كلمة سيلين من الكلمة الإنجليزية Sealine وتعني ساحل البحر وقد حُرفت من الإنجليزية إلى العربية وصارت تنطق سيلين. أما الآن فقد تحول هذا المكان إلى منتجع سياحي يشمل شاليهات تم بناؤها على الساحل حديثاً.

 

الخرارة: الإسم الجغرافي يشير إلى قرية. أصل الكلمة خَرّ. الخرّارة عين الماء الجارية. سُميت خرارة لخرير مائها وهو صوته . جاء ذكر الخرّارَةُ في معجم البلدان بأنها موضع قرب الكوفة، له ذكر في الفتوح. والخرارة التى نحن بصدد ذكرها هي قرية في حدود بلدية الوكرة. وقد سُميت بذلك لأنه كانت بها عين جارية، وتتميز الأرض في تلك المنطقة بأنها لا تمسك المياه، ففي موسم الخريف تخر جميع مياه الأمطار في هذه العين ولا يبقى منها شيئاً على سطح الأرض.

الوكرة: الإسم الجغرافي يشير إلى مدينة. اسم الوكرة مشتق من الاسم وكْر وهو عش الطائر. تعود تسمية الوكرة بهذا الاسم إلى جبل في مدينة الوكرة كانت الطيور تتخذه وكراً لها، لذلك أطلق على تلك المدينة اسم الوكرة.

أبو هامور: الاسم الجغرافي يشير إلى حي. الهامور هو نوع من أنواع السمك. هناك جماعة من الناس جلبوا هذا السمك إلى هذه المنطقة لذلك عرفت باسم أبو هامور.

العريق: الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة. تقع هذه المنطقة بالقرب من تل العريق لذلك أطلق عليها أسم العريق. العريق عبارة عن تل (عرق) رملي يمتد إلى مسافة 20 كلم طولاً تقريباً، يطلق عليه أهل المنطقة اسم العريق.

أبو سمرة: الاسم الجغرافي يشير إلى مركز حدودي. سميت هذه المنطقة على بئر أبو سمرة. جاءت تسمية أبو سمرة نسبةً لوجود شجرة سمر ضخمة تقع بالقرب من البئر الموجودة في تلك المنطقة. وأقيم من بعد مركز حدودي في هذه المنطقة أطلق عليه اسم مركز أبو سمرة وهو يقع على الحدود بين السعودية وقطر. السمر شجرة صغيرة قد يصل ارتفاعها في بعض المناطق المحمية من (6إلى8) أمتار وتتفرع من أسفل لتعطي شكلاً يُشبه المظلة، فروعها الصغيرة محمرة اللون وأذيناتها متحورة إلى أشواك قد تكون طويلة بيضاء أو صغيرة خطافيه ذات قمة داكنة. وتحمل نورات صفراء مبيضة ولها ثمار صفراء بنية ملتوية.

سوداء نثيل: الاسم الجغرافي يشير إلى بئر. المنطقة عبارة عن بئر قديم يقع في الحدود الجنوبية لدولة قطر. النثيلة تعني الرمال. أشتق الاسم من بئر توجد في المنطقة وقد أطلق على هذه البئر اسم سوداء نثيل لأنه عندما تم حفرها كانت نثيلتها سوداء أي أن التراب الذي أستخرج منها كان لونه أسود.

جو السلامة: الإسم الجغرافي يشير إلى جو (منخفض). تنمو في هذا الجو (المنخفض) بعض النباتات والحشائش لذلك كانت تتجمع فيه البهائم لترعى هذا الكلأ وفي يوماً ما جاء لصوص فسرقوا هذه البهائم وعندما طاردهم أصحابها ولوا هاربين تاركين خلفهم البهائم فسلم منهم أصحاب هذه البهائم لذلك أطلق على هذا الجو اسم جو السلامة. الجـو حسب ما ذكر الدكتور علي الشيب هو عبارة عن منخفض تنمو به الحشائش والأعشاب وغالباً ما يأخذ الجو شكل المستطيل ولكنه لا يعتبر وادي. أمـا طبيعة تكون الجو في الأصل تكون الأرض تربتها جيرية مسطحة وبمرور الزمن تآكلت هذه الطبقة الجيرية فصارت أرض منخفضة (جو).

 

الاتحاد القطرى لكرة اليد

 الموقع الرسمى الاتحاد القطرى لكرة اليد

الاتحاد القطرى لكرة اليد
bottom of page